اعترفت إسبانيا وإيرلندا رسمياً اليوم الثلاثاء بفلسطين كدولة، وهو قرار أثار غضب إسرائيل التي ترى فيه “مكافأة تُمنح لحركة حماس” وسط الحرب في قطاع غزة.

إيرلندا وإسبانيا يعترفون بفلسطين

صرّح رئيس الوزراء الأيرلندي، سايمن هاريس، في بيان قائلاً: “كنا نرغب في الاعتراف بدولة فلسطين عند انتهاء عملية السلام، ولكن اتخذنا هذه الخطوة إلى جانب إسبانيا والنرويج لنحافظ على فرصة تحقيق السلام”.

من المتوقع أن تصدر النرويج قراراً اليوم يعترف بفلسطين كدولة.

أفادت مصادر مصرية بأن المفاوضين يقتربون من التوصل إلى اتفاق لتمديد الهدنة التي من المزمع أن تنتهي في غزة يوم الاثنين.

في هذا السياق، أفادت ثلاثة مصادر أمنية مصرية لوكالة “رويترز” أن المفاوضين المصريين والقطريين والأميركيين يقتربون من التوصل إلى اتفاق لتمديد الهدنة، لكنهم لا يزالون يناقشون مدة التمديد وأسماء المعتقلين الذين سيتم إطلاق سراحهم وفقًا للاتفاق.

أفادت المصادر أن حركة “حماس” تسعى إلى تمديد الهدنة لمدة أربعة أيام، في حين ترغب إسرائيل في تمديدها يوماً بيوم مع استمرار المفاوضات حول الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم الإفراج عنهم.

في بيان أصدرته “حماس” يوم الاثنين سابقًا، أعلنت أنها تسعى إلى “تمديد الهدنة بعد انتهاء الأيام الأربعة” بهدف “زيادة عدد المفرج عنهم من المحتجزين” وفقًا لما تنص عليه اتفاقية الهدنة. وبحسب مصدر مقرب من “حماس” لتقرير وكالة الصحافة الفرنسية يوم الأحد، أفادت الحركة بأنها “أبلغت الوسطاء بموافقة فصائل المقاومة على تمديد الهدنة الحالية لفترة تتراوح بين يومين وأربعة أيام”.

تم إبرام الاتفاق بوساطة قطرية وبدعم من الولايات المتحدة ومصر، ودخل حيز التنفيذ يوم الجمعة، حيث نص على هدنة لمدة أربعة أيام يتم خلالها الإفراج عن 50 رهينة لدى “حماس” مقابل إطلاق سراح 150 أسيراً فلسطينياً، وإدخال مساعدات إنسانية إلى غزة. منذ يوم الجمعة، تم الإفراج عن 39 رهينة بموجب الاتفاق، بالإضافة إلى 24 رهينة خارج الاتفاق، معظمهم من التايلانديين الذين يعملون في إسرائيل، بالإضافة إلى 117 معتقلاً فلسطينياً.

يمكن تمديد وقف إطلاق النار بشرط أن تطلق الحركة الفلسطينية سراح 10 رهائن إضافيين يوميًا، في مقابل إطلاق سراح المزيد من الفلسطينيين من المعتقلات الإسرائيلية.

أفادت مصادر مصرية بأن المفاوضين على وشك التوصل إلى اتفاق لتمديد الهدنة التي تنتهي يوم الاثنين في غزة.

وفي هذا الصدد، أبلغت ثلاثة مصادر أمنية مصرية وكالة “رويترز” أن المفاوضين المصريين والقطريين والأميركيين على وشك التوصل إلى اتفاق لتمديد الهدنة، ولكن لا يزال هناك خلاف حول مدة التمديد وأسماء المعتقلين الذين سيتم إطلاق سراحهم بموجب هذا الاتفاق.

وأفادت المصادر بأن حركة «حماس» تود تمديد الهدنة لمدة 4 أيام، في حين تسعى إسرائيل لتمديدها يومين فقط مع استمرار المفاوضات بشأن الفلسطينيين المعتقلين المقرر الإفراج عنهم.

أعلنت حركة “حماس” في بيان صدر في وقت سابق يوم الاثنين أنها تسعى إلى “تمديد الهدنة بعد انتهاء مدة الأيام الأربعة” لزيادة عدد المعتقلين الذين سيفرج عنهم، كما نص اتفاق الهدنة. وصرح مصدر مقرب من “حماس” لوكالة الصحافة الفرنسية يوم الأحد بأن الحركة “أبلغت الوسطاء بموافقة فصائل المقاومة على تمديد الهدنة الحالية لفترة تتراوح بين يومين وأربعة أيام”.

تم التوصل إلى الاتفاق بوساطة قطرية وبمشاركة الولايات المتحدة ومصر، ودخل حيز التنفيذ يوم الجمعة، والذي نص على هدنة لمدة 4 أيام يتم خلالها الإفراج عن 50 رهينة لدى «حماس» مقابل إطلاق سراح 150 أسيراً فلسطينياً، وإدخال مساعدات إنسانية إلى غزة. ومنذ يوم الجمعة، تم الإفراج عن 39 رهينة بموجب الاتفاق، بالإضافة إلى 24 رهينة من خارج الاتفاق، معظمهم من التايلانديين الذين يعملون في إسرائيل، فضلاً عن إطلاق سراح 117 معتقلًا فلسطينيًا.

ويمكن تمديد فترة الهدنة بشرط أن تفرج الحركة الفلسطينية عن 10 رهائن إضافيين يوميًا، وذلك مقابل إطلاق سراح مزيد من الفلسطينيين المحتجزين في السجون الإسرائيلية.

أوضحت مصادر مصرية أن المفاوضين على وشك الوصول إلى اتفاق لتمديد الهدنة المقرر أن تنتهي يوم الاثنين في غزة.

في هذا السياق، ذكرت ثلاثة مصادر أمنية مصرية لوكالة “رويترز” أن المفاوضين من مصر وقطر والولايات المتحدة يقتربون من التوصل إلى اتفاق لتمديد الهدنة، إلا أنهم ما زالوا يناقشون مدة التمديد وأسماء المعتقلين الذين سيتم الإفراج عنهم ضمن هذا الاتفاق.

أفادت المصادر بأن حركة “حماس” تسعى لتمديد الهدنة لمدة أربعة أيام، في حين تفضل إسرائيل تمديدها يومًا بيوم مع مواصلة المفاوضات بشأن الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم.

في بيان صدر يوم الاثنين، أعلنت “حماس” أنها تسعى إلى “تمديد الهدنة بعد انتهاء المدة المحددة بأربعة أيام” بهدف “زيادة عدد المفرج عنهم من المعتقلين”، كما نص عليه اتفاق الهدنة. وأفاد مصدر مقرب من “حماس” لوكالة الصحافة الفرنسية يوم الأحد بأن الحركة “أبلغت الوسطاء بموافقة فصائل المقاومة على تمديد الهدنة الحالية لمدة تتراوح بين يومين إلى أربعة أيام”.

تم التوصل إلى الاتفاق بوساطة قطرية وبمشاركة الولايات المتحدة ومصر، وبدأ تنفيذه يوم الجمعة. يشمل الاتفاق هدنة لمدة أربعة أيام يتم خلالها الإفراج عن 50 رهينة تحتجزهم “حماس” مقابل إطلاق سراح 150 أسيرًا فلسطينيًا، إضافة إلى إدخال مساعدات إنسانية إلى غزة. ومنذ يوم الجمعة، تم إطلاق سراح 39 رهينة بموجب الاتفاق، بالإضافة إلى 24 رهينة آخرين خارج نطاق الاتفاق، معظمهم من التايلانديين العاملين في إسرائيل، فضلاً عن الإفراج عن 117 معتقلًا فلسطينيًا.

يمكن تمديد الهدنة بشرط أن تفرج الحركة الفلسطينية عن 10 رهائن إضافيين يوميًا، مقابل إطلاق المزيد من الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *