منذ الساعات الأولى من الصباح، يحتفل اليهود بحدث يعرف باسم “يوم توحيد القدس” في جميع أنحاء المدينة، والذي يتجلى بشكل أساسي في مسيرة العلم التي تبدأ من غرب المدينة وتنتهي في الجهة الشرقية عند حائط البراق
ورغم مخاوف عدد من سكان الجزء الشرقي من المدينة، فمن غير المتوقع أن تسير المسيرة في المسجد الأقصى، بحسب تصريحات القوات الأمنية ومسؤولين آخرين حول الأمر، بحسب وسائل إعلام إسرائيلية
وكانت قد حذرت عدة دول غربية وعربية، من التوتر في ساحات المسجد الأقصى، نتيجة مسرة الأعلام، والذي يتخللها عدة شعائر واحتفالات ، تفضي إلى استفزاز أهالي القدس.
وأعلن الشيخ عكرمة صبري في عدة مجموعات على تلغرام أن أهداف الموكب لا تتعلق بالمسجد الأقصى، بل تتركز في البلدة القديمة، وعليه ينتهي الموكب عند حائط البراق. يُذكر أن هذا الحدث يقام ليوم واحد فقط ومن المتوقع أن ينتهي ليلاً