ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن الوفد الإسرائيلي الحاضر للمفاوضات بشأن اتفاق إطلاق سراح الاسرى في قطر سيقيم في نفس الفندق الذي يقيم فيه وفد حماس.

لكن لن يكون هناك أي اتصال مباشر وسيتحرك الوسطاء ذهابا وإيابا بين الغرفتين، ويفصل بينهما ممر، حسبما حددت وسائل الإعلام.

وبدأت المحادثات مساء الاثنين بمشاركة الوفد الإسرائيلي في وجبة الإفطار مع المضيفين القطريين في شهر رمضان المبارك.

وقال مسؤولون إسرائيليون إنهم يتوقعون أن تستمر المحادثات أسبوعين على الأقل، ويعتقدون أن وفد حماس سيؤجل كل قرار ليحيى السنوار.